فيما يلي بعض من المقترحات الواجب اتباعها لتقليل آثار الوباء القادم.. لا قدر الله!
..
1- يجب تخصيص فرق طبية في المطارات والموانئ المصرية للكشف عن الوافدين من الدول الموبوءة.
2- إرسال بعثات طبية مصرية إلى (أمريكا والمكسيك) بشكل خاص للتعرف على الأسلوب الأمثل للتعامل مع مزارع الخنازير.
3- فتح قنوات اتصال تحت إشراف منظمة الصحة العالمية لتبادل المعلومات مع الدول التي يظهر بها المرض.
4- التأكد من كفاية العقاقير الطبية المكافحة للمرض.
5- التأكد من كفاية أعداد الكمامات الطبية للمواطنين المصريين.
6- التأكد من جاهزية المستشفيات المصرية لاستقبال أعداد كبيرة لا قدر الله.
من جهة أخرى:
..
1- استغلال المرض دعائياً للتخلص من بعض العادات السيئة لدى بعض المصريين مثل التحية بالتقبيل.
2- وأيضاً الإقلاع عن الشيشة.
3- عدم استعمال أغراض شخصية خاصة بالغير.
4- استعمال المحارم الورقية عند العطس أو السعال.
إجراءات عاجلة وطارئة:
..
1- يجب ملاحظة أن مزارع الخنازير لا تؤثر على المناطق السكنية المجاورة لها فقط، ولكن على كافة المناطق السكنية الأخرى، حيث إنه بمنتهى البساطة مزارع الخنازير تمثل نقاط تجمع يومية لعمال جمع القمامة.
لذا يجب أن يكون جامعو القمامة في مقدمة الخاضعين للكشف الطبي للتأكد من وجود الفيروس من عدمه.
2- مترو الأنفاق ومحطات الأوتوبيسات ومحطات القطارات ستعد وسائل للإعدام البيولوجي إذا ظهر الفيروس في مصر..
لذا يجب إعداد فرق طبية في مداخل ومخارج المناطق المذكورة تكون مهمتها عزل أي حالة تظهر عليها أعراض المرض والتعامل معها طبياً.
على هامش الموضوع:
..
الأنفلونزا جت للفراخ فعدموها، وجت للخنازير فعدموها، طب ح تعملوا إيه لو جت للفيران؟
..
ختام الموضوع:
..
ستشهد الفترة القادمة ازدياد مبيعات كمامات الوجه بشكل كبير، يليها فترة جنون في مبيعات العوازل الطبية.. ولا عجب، فهذه هي النفس البشرية!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق